رسائل كافكا إلى ميلينا اقتباسات من الكتب التي يحبها الكثيرون سواء من حيث قراءة الكتاب نفسه أو من حيث الاطلاع على الاقتباسات المميزة، وهذا ما سوف نتعرف عليه معكم بالتفصيل في هذا المقال.
رسائل كافكا إلى ميلينا اقتباسات
يعتبر كتاب رسائل الى ميلينا واحد من الكتب التي كان لها نصيب ضخم جدا من الشهرة في العصر الماضي في فترة نشر الكتاب وفي الفترة الحالية، أيضا لا يزال يمتلك الكتاب شهرة كبيرة جدا.
كما يعتبر فرانز كافكا الشخص التشيكي اليهودي من أشهر الكتاب في العصر بالألمان وبالتحديد في مجال كتابة القصص القصيرة وكتاب أعمال روائية باعتبار أن عماله المختلفة كانت تتميز بالواقعية الشديدة جدا.
وعلى الرغم من أعمال الكاتب فرانز كافكا الكاملة تحتوي على كم كبير من النصائح والواقعية التي تساعد الإنسان على تنمية نفسه و تساعد الانسان على الاستفادة من المعلومات القيمه الموجودة، ولكن في نفس الوقت كتاب رسائل الى ميلينا وقصة الحب لهذا الكاتب كان لها نصيب كبير جدا من الشهرة. وإليكم مجموعة من الاقتباسات من واحد من أشهر كتب هذا الكاتب.
- ”وأنتِ يا ميلينا لو أحبكِ مليون فأنا منهُم، وإذا أحبكِ واحدٌ فهذا أنا، وإذا لم يُحبكِ أحدٌ فـ اعلمي حينها أنِّي مُت.”- من رسائل كافكا إلي ميلينا
- من كافكا إلى ميلينا : تتوهمين ! فلن تستطيعي البقاء إلى جانبي مدّة يومين.. أنا رخو أزحف على الأرض. أنا صامت طول الوقت،انطوائيٌّ، كئيبٌ، متذمرٌ، أنانيٌّ وسوداويّ ، هل ستتحملين حياة الرهبنة، كما أحياها ؟ أقضي معظم الوقت محتجزا في غرفتي أو أطوي الأزقَّة وحدي، هل ستصبرين ؟!!
- أن أسوأ مافي الامر ليس تبصر المرء بأخطائه الواضحة، بل تبصره بتلك الاعمال التي اعتبرها ذات مره اعمالاً صالحة .
- ”وأنتِ يا ميلينا لو أحبكِ مليون فأنا منهُم، وإذا أحبكِ واحدٌ فهذا أنا، وإذا لم يُحبكِ أحدٌ فـ اعلمي حينها أنِّي مُت.” - من رسائل كافكا إلي ميلينا.|
- كافكا إلى ميلينا: أخاف الأشياء التي تُلامس قلبي يا ميلينا، لِذا أهرب منها دائمًا.. و أهرب منكِ.
- عانقيني ياميلينا،عانقيني فالكلام لم يعد كافياً
- إني أُغلق عيني لأنظر في تلك الاعماق ، فلا أجد نفسي إلا وقد ابحرت فيكِ
- انا غير نقي يا ميلينا ، انا غير نقي بتاتا ، وهذا هو السبب الذي جعلني اصرخ من اجل النقاء ، لا احد يغني بنقاء كما يغني اولئك الذين يسكنون اعماق الجحيم .
- أنا أضعف من أن أترك نفسي مقيداً
- ان الجو موحش في براغ على نحو ما، فلم تصلني رساله منك بعد والقلب مثقل بعض الشئ من المستحيل بالفعل ان تصلني أية رساله الان لكن حاولي ان تشرحي هذا للقلب.
- ”وأنتِي يا ميلينا لو أحبكِ مليون فأنا منهُم، وإذا أحبكِ واحدٌ فهذا أنا، وإذا لم يُحبكِ أحدٌ اعلمي حينها أنِّي مُت.”
- لا تنسي أن تحتفظي بي في قلبك يا ميلينا
- إن البهجة التي يخلقها وجودك تجعلني أتحمل أي شيء
- لو أنني أعرفُ كيف أطير لو ان لي جناحين لِ التحليق لطرتُ معكِ.
- إن الشخص الذي تؤذيه شياطينه ينتقم من اتباعه دون تفكير
- وأنتِ يا ميلينا لو أحبكِ مليون فأنا منهُم، وإذا أحبكِ واحدٌ فهذا أنا، وإذا لم يُحبكِ أحدٌ فاعلمي حينها أنِّي مُت.
- لامسني التشبيه .. أشعر أحيانًا بأن لدينا غرفة تحتوي على بابين متقابلين و كل واحد منا ماسكُ مقبض بابه و بمجرد أن يرمش جفن احدنا يقفز الأخر خلف بابه ، و ما إن يتفوه الشخص الأول بكلمة واحدة حتى يُغلق الثاني بابه لكي لا يراهُ الاول
- فأنتِ تنتمين إليّ ، حتى ولو قُدّر ليّ ألا أراكِ ثانيةً على الإطلاق.
- إنكِ توجدين هنا ، مثلما انا هنا ، إن وجودكِ مؤگد اگثر من وجودي ، إنكِ تگونين حيث أكون ، وجودكِ گوجودي ، واگثرُ گثيراً من وجودي في الحقيقة .
- ”وأنتِي يا ميلينا لو أحبكِ مليون فأنا منهُم، وإذا أحبكِ واحدٌ فهذا أنا، وإذا لم يُحبكِ أحدٌ اعلمي حينها أنِّي مُت.”
- إن مسألة الحصول على شيء لهي أسهل من اتخاذ القرار ذاته.
- «ويمكن للمرء أن يخبرك الحقيقة كما تقتضيه مصلحته ومصلحتك؛ أو في الحقيقة أن يكتشف حقيقته مباشرة من خلالك»
- أخاف الأشياء التى تلامس قلبي يا ميلينا لذا أهرب منها دائماً، وأهرب منكِ.
- تقولين أنك لم تفعلي لي الكثير، لكن هل هناك أجمل من أن تبقي معي؟ والسماح لي بأن أجلس مقابلك؟، إذن ها أنا ذا أجالسك في مقعدك لأنال القليل من تلك السعادة، بالكلمات والعيون وبقلبي المسكين، سعادة كونك هنا معي وأنك لي.
- أعلم تمامًا أنك قراري الصائب حتى آخر أيام عمري. كنت أظنني لن أحتمل العيش، ولم أحتمل الناس من حولي، كما كنت أخجل من نفسي كثيرًا، حتى ظهرت أنت وأريتني أن حياتي لم تكن غير محتملة كما كنت أظن.
- يا للغرابة، أشعر أني لا أستطيع أن أكتب عن شيء إلا عما يخصنا نحن، نحن فقط، في هذا العالم المضطرب، يبدو كل شيء غريبًا عني، هذا خطأ خطأ، ها هي شفتاي متوهجتان ورأسي مستلق في أحضانك.
- لا تنتهي الأمور بالشكوى والبكاء والدلال والتوسلات والأحلام.
- الرسائل تعمل كحبوب لعلاج الأرق، فبأي حال تجدها حين تصل للناس جافة مستفزة، خاوية، لحظة واحدة من الفرح يليها عذاب طويل.
- شخصيتان تسكنان في داخلي، إحداهما تريد الرحيل، والأخرى خائفة من الرحيل، وكل منهما جزء مني، يا لهما من وغدين يتصارعان بداخلي!
- لا تدعي خوفك يبعدك عني في هذه الحياة المقلقة لا تدعي الخوف يبعدك عني ولو كنت قد خيبت ظنك مرة أو آلاف المرات
- تلك الرسائل الجميلة منك وهذا ما أقوله دومًًا وكما هو الأمر دومًا كل سطر من كتاباتك تتجسد لتصبح أجمل ما حدث في حياتي تلك الأسطر التي تستقبل خوفي والتي تحلله بعدل.
- تذكري أن المرء لا يستطيع الحياة من دون خفقات قلبه، فكيف لقلبي أن يخفق وأنت بعيدة عنه؟
- عندما أستلم رسائلك أشعر أني متصالح مع الحياة وحين لا أفعل أشعر أن الحياة مخطئة وأبدأ بالتصادم مع كل شيء، مع الحياة.
- بات الخوف يشل تفكيري، أشعر وكأني أفقدك.. لا، أنا لا أشك بك.. كيف لك أن تحتلي هذه المكانة في قلبي لو لم أكن أثق بك؟
- حتى لو لم تصبُ رسالتك للرقة التي أحتاجها، فهذا ليس خطأك، بل خطأ الليل القاسي، هذه الليالي الدنيوية القصيرة تبث في نفس المرء خوفًا من ليل أبدي.
- أنت توبخين كأفضل شخص رأيته، أود أن أكون طالبًا لديك لتستطيعي أن توبخيني كما تشائين، وكأنني أجلس على مكتبي خائفًا من أن أرفع عيني وأنت منحنية باتجاهي وأصابعك تلوح في الهواء، لتصوبي خطئي..
- إن شوقي لاستلام رسائلك يتحول إلى هوس. ألا تكفي رسالة واحدة، ألا يكفي أن أعلم شيئًا واحدًا؟ طبعًا يكفي، لكنني أميل رأسي إلى الخلف لأتوجه لكلمات رسائلك التي لا أكتفي منها. اشرحي لي لماذا يحدث هذا معي؟
- الأيام قصيرة جدًا، فما بين تفكيري بك وبضع أمور لا تحتسب ينتهي اليوم، فلا يتبقى إلا القليل لأكتبه إليك رغم أنك تلازمينني طوال اليوم، في الغرفة وفي الشرفة وفي السحاب.
- لقد باتت بداية رسالتي الدائمة لك مرهقة، لكني أحاول أن أعتبرها كمن يتمسك بشيء من أجل الاستمرار للحياة، وكأنها عكاز للمريض.
- فأنتِ تنتمين إليّ ، ولو قدر لى ألا أراك ثانية علي الاطلاق ..
- كيف استطاع أحد أن يتصور أنه سيتواصل مع أحد عن طريق الرسائل؟ يستطيع الفرد أن يفكر بأحد من بعيد، ولكن يمكنه أن يتمسك إلا بمن هو قريب منه، وما غير ذلك فهو فوق قوة البشر.
- أود أن أتحدث لكن الكلام يخنقني ولا أستطيع إخراجه.
- أحس رأسي وكأنه مضمار سباق أو سكة قطارات تصل وأخرى تغادر.
- رسائلك هي ما تمدني بالقوة كل يوم لأجتاز أيامي. لا أريد ان أفقد ولا حتى رسالة منك، حتى رسائل العتاب..
- أرجوك! راسليني كل يوم، يمكنك أن تكتبي رسالة مختصرة أكثر مما هي رسالة اليوم، وحتى لو سطرين، أو سطر واحد؛ فإن مر عليّ يوم دون رسالة منك سأعاني بشدة.
- الحقيقة ليست أنت من أحبك؛ فأنا أحب الوجود الذي أعطيتنيه!
- حلقي لا يسعه مشاعري، ولا تطاوعني يداي لأعبر عما أريد.
- من المبهج أن أستلم رسالتك، وكأنه يوم جميل يجلب البهجة إلى يومي حتى لو كنتُ مريضًا تعبًا =)
- الإنسان رأسمالي بطبعه لا يدرك قيمة الشيء حتى يفقده.
للمزيد من المقالات المميزة عن أفضل الكتب للحصول على الفائدة تأكد من زيارة قسم كتب وملخصات، واقرأ أيضًا: اذا سيطر شخص ما على تفكيرك فهذا هو الحب
ردود ميلينا على رسائل كافكا
يعتقد الكثيرون أن ملينا كانت ترد على رسائل كافكا المختلفة التي أرسلها إليها وذلك يشمل كم كبير جدا من الرسائل كما هي انتشر على الانترنت من حيث أن البعض قد يقولون رسائل غير حقيقي.
حيث أن حقيقة الأمر أن ملينا لم تكن ترد على الرسائل برسائل أخرى وفي كل حالات لم تأتي النصوص التاريخية ببعض الرسائل الموافقة الكاملة في ما بينهم، من حيث ان النصيب الاكبر من شهرة الرسائل كانت تلك الرسائل التي كتبها كافكا إليها لأنه كان يدون كل شيء.
للمزيد من الفائدة نرشح لك المقال المميز: كيف اخرج شخص من تفكيري
آخر رسالة من كافكا إلى ميلينا
عدد كبير من قصص الحب التي نجدها على الانترنت والقصص التي نجدها في الأفلام والروايات دائما ما تكون نهايتها سعيدة من حيث يعيش البطل والبطلة في حياتهم الجيدة ويستمرون معا إلى الأبد و ينجبون الأطفال.
ولكن قصة كافكا وقصة ميلينا تعتبر من القصص المأساوية جدا من حيث أن حياتهم كانت بائسة وحزينة مليئة بالمشاكل كما أن نهايتهم كانت سيئة.
حيث كافكا عندما تقدم بالعمر اصيب بمرض السل وذلك ما جعله لا يستطيع العيش لفترة طويلة واستمر بالمرض لبضعة سنوات ثم انتهى وبالنسبة إلى ميلينا كانت سجينة في السجون النازية ولا أحد يعلم عنها شيئا.
كما كانت الرسالة الأخيرة التي كتبها كافكا على حسب بعض المصادر أنها حزينة جدا وكانت كالتالي…
كان بإمكاننا إصلاح الأمور
أن تكوني أنتِ الطرف الأفضل
وتتنازلي قليلًا
كما كنت أفعل أنا!
كان من المُمكن أن تستمري بقوْل صباح الخير،
وأنا بدوري أنتظر الصباح لكي تقوليها..
وتودعينني ليلًا، وأغلق الكونَ بعدكِ!
ما أشعر به ليس حُبًّا يا ميلينا!
أو قد يكون حُبًّا،
ولكن ليس كما تتخيلينه..
إنهُ أكبر من ذلك!
انا الآن من دون روح، من دون إحساس
ومن دون أي شيء!
لم أشعر يومًا أنني بحاجة أحد كما أشعر الآن!
صدقيني يا ميلينا، أنتِ روعة الأشياء البائسة..
وأنتِ الحياة لكل جذوري اليابسة،
أفتقدكِ كثيرًا،
أكثر مما تخيلتُ بأن الفقد مؤلم!
ما الفائدة من إغلاقكِ للأبواب،
إن كانت روحي عالقه على جدران بيتكِ؟!
أنتِ الآن تُزيدين البُعد شوقًا..
أفتقدكِ..
*وعدٌ..
سيكون هذا آخر ما أكتبه إليكِ..
وداعًا.. يا عظيمتي..
تأكد من قراءة المقال التالي لفائدة أكبر بكثير: سبب التفكير المستمر في شخص معين في علم النفس
كافكا اقتباسات
تعرفنا على رسائل كافكا إلى ميلينا اقتباسات، ولكن لا يزال هناك كمية كبيرة من الاقتباسات الأخرى للكاتب فرانز كافكا كالتالي..
- يجب أن يكون هناك شخص واحد على الأقل تذهب إليه حينما لا تعلم إلى أين تذهب. – فرانس كافكا
- البطالة بداية كل الشرور. – فرانس كافكا
- أنا قذر ، قذر بلا حدود ، لذلك أصرخ كثيرا بشأن الطهارة. – فرانس كافكا
- إذا كان الكتاب الذي نقرأه لا يوقظنا بخبطة على جمجمتنا، فلماذا نقرأ إذن؟ إننا نحتاج إلى تلك الكتب التي تنزل علينا كالصاعقة، التي تجعلنا نشعر وكأننا طردنا إلى الغابات بعيدًا عن الناس، على الكتاب أن يكون كالفأس التي تحطم البحر المتجمد في داخلنا. – فرانس كافكا
- اذا متّ في المستقبل القريب او أُصبت بالعجز التّام فسيكون لي أن أقول أنّي مزّقت نفسي بنفسي ، الدّنيا وأنا اثنان مزّقا كلاهما جسمي في صراعٍ لم يكن من الممكن التغلّب عليه. – فرانس كافكا
- هل أنا هو أنا؟ أم أن المجتمع هو الذي خلق الشخص الذي أنا عليه ؟ – فرانس كافكا
- النهوض المُبكر مِن الفراش ، هو مَا يَجعل المرء مُكتئباً تَماماً. – فرانس كافكا
- لم أشعر بالألفة مع إمرأة على الإطلاقٍ ، ولستُ نادماً إلاّ على إستحالة العيشِ وحيداً. – فرانس كافكا
- دائماً الفكرة نفسها، ونفس الرّغبة، ونفس الخوف، مع ذلك أنا أكثر هدوءاً من ذي قبل. – فرانس كافكا
- كأن الأمر يشبه أن تقف في منتصف غرفة لا يسمح لك بالإستناد علي شيء. – فرانس كافكا
- إنني أقل كثيراً مما تظنّ ، وإنك تستطيع أن تسدي إليّ خدمة كبيرة إذا تجاهلتني. – فرانس كافكا
- خجلتُ من نَفسي عِندما أدركتُ، أنّ الحياة حفلةٌ تنكَرية، وأنا حضرتُها بوجهي الحقيقي. – فرانس كافكا
- إن ساعاتي الجيّدة لا تمتلك الوقت أو الفرصة كي تعيش مع ذاتها على نحو طبيعي. أما ساعاتي الردئية بالمقابل فتمتلك أكثر مما تحتاج. – فرانس كافكا
- إنّني مقيّد إليك ، لا بالحبّ وحده فالحبّ وحده لا يكفي ، الحبُّ يبدأ ، الحبُّ يأتي ، ينقضي ، ويأتي مرة أخرى ، ولكنّ هذه الحاجة التي تقيّدني بالكامل إليك هي ما يبقى. – فرانس كافكا
- أرغب في عزلة تخلو من التفكير، أكون فيها وجهاً لوجه مع نفسي. – فرانس كافكا
- عندما أستلم رسائلك أشعر أنني متصالح مع الحياة، وحين لا أفعل أشعر أن الحياة مخطئة وأبدأ بالتصادم مع كل شيء مع الحياة. – فرانس كافكا
- طوال حياتي وعندما يحاول احدهم ان يتعلق بي فإني افعل كل ما بوسعي لأجعله يتراجع. – فرانس كافكا
- إن الحياة قد تبلغ من القسوة أحياناً أن تجعل المرء يمد لسانه مستهزئاً بها حتى في العربة التي تقوده للإعدام. – فرانس كافكا
- إثنان بداخلي يتنازعان, وأنا أتألم من نزاعهما. – فرانس كافكا
- لم يحدث أن كنت قادرا على الإختيار بين مسألتين .. ما أريده الآن .. لا أريده في اللّحظة التالية. – فرانس كافكا
- حاول أن تفهمني واحتفظ بي في قلبك. – فرانس كافكا
- اِلزمْ كرسيكَ واصغِ .. كلا،لا تُصغِ، انتظرْ فحسب .. كلا ،لا تنتظر، يكفي أن تكون صامتاً ووحيداً؛ إذ سيجيءُ العالمُ ليرتميَ عند قدميك ويرجوكَ أن تخلعَ له أقنعته. لايسعهُ أن يفعلَ غير ذلك، سوف يتلوّى مُنتشياً أمامك. – فرانس كافكا
- الحياة حرب , حربٌ مع نفسك حرب مع ظروفك ، وحرب مع الحمقى الذين خلقوا هذه الظروف. – فرانس كافكا
- أنا تعبت، لا أقْوى على شيءٍ، أودُّ لو أدفن وجْهي في ركبتيكِ وأشعرُ بكفّيكِ يُمسّدان شعري، وأبقى هكذا إلى الأبد. – فرانس كافكا
- لقد فشلتُ دائما في كوني مُكملا لأحدهم، كنتُ فردا ناقصا مليئا بالثقوب، فردا لا يجيد شيئا سوى الحب من مسافاتٍ بعيدة. – فرانس كافكا
كما يوجد كمية كبيرة جدا من الاقتباسات المميزة لهذا الكاتب الشهير، باعتبار أنه قام بكتابة مجموعة من الروايات التي لا تزال تقرأ حتى اللحظه الحالية بسبب واقعها السوداوي والواقعي جدا.
لتغيير حياتك وتكون إنسان أفضل، عليك بقراءة المقال: كيف افتح موضوع مع شخص تحبه في الواتس
سؤال وجواب عن رسائل كافكا إلى ميلينا اقتباسات
جميع الاشخاص الذين يحبون كافكا ويحبون قصته ويحبون اعماله المختلفة وبالأخص رسائل إلى ميلينا يبحثون عن بعض الأسئلة المعينة والتي نعرضها لكم ونجيب عليها خلال التالي
من اجمل رسائل كافكا الى ميلينا؟
يوجد رسائل كثيرة جدا ولكنها منها رساله التالية “ميلينا، أنت بالنسبة لي، لست امرأة، أنت فتاة، فتاة لم أر مثلها أبدًا من قبل، لست أظن لهذا أنني سأجرؤ على أن أقدم لك يدي أيتها الفتاة، تلك اليد الملوثة، والمعروقة، المهتزة، المترددة، التي تتناوبها السخونة والبرودة.”
اجمل ما كتب كافكا عن الحب؟
كتب الكثير من الرسائل ولكن منها الرسالة التالية “إنّني مقيّد إليك ، لا بالحبّ وحده فالحبّ وحده لا يكفي ، الحبُّ يبدأ ، الحبُّ يأتي ، ينقضي ، ويأتي مرة أخرى ، ولكنّ هذه الحاجة التي تقيّدني بالكامل إليك هي ما يبقى. وحِيد ، هل تعرِفُ معنَى ذلِك. ولا ثانية هدوء واحدة قد ظفرت بها، لم أنل شيئا.”
لماذا لم يتزوج كافكا ميلينا؟
لأن هناك كم كبير من المشاكل التي كانت بينهم ومن ثم اصيب كافكا بمرض السل وكانت حالته تتدهور بسرعة شديدة مما توفى في عمر صغير يناهز الأربعين عاما تقريبا.
كيف ماتت ميلينا؟
على حسب النصوص التاريخية الموجودة فإن ميتت ملينا كانت مأساوية جدا بعد اعتقالها في عام 1939 ما بعد الاحتلال ومن ثم ظلت بضع سنوات وماتت.
وفي ختام المقال نكون انتهينا من التعرف على أهم المعلومات التي تخص واحدة من أشهر قصص الحب في التاريخ والتي كانت بنهاية حزينة جدا وتعرفنا أيضا على رسائل كافكا إلى ميلينا اقتباسات.
ومن خلال موقع طور نفسك نرشح لك قراءة هذا المقال أيضا: روايات عربية تستحق القراءة